والمحبة هي مطلق الوصية والقانون الإلهي في العلاقات:

فالوصية هي أن تحب لأن العلاقة هي شركة المحبة. والمحبة هي تكميل الناموس، والمحبة لا تصنع شراً للقريب أو البعيد.
– محبة الله لنا
(يو 3: 16) «لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ»
ما أصعب التعبير عن وصف طبيعة وخصائص محبة الله لنا، لكننا سنحاول استعراض جوانب وأبعاد هذه المحبة الهائلة.
محبة نابعة منه.. متدفقة نحونا.
– محبة تريد، وليست مجرد شعور.
– محبة تصنع من أجلنا، وتعطينا.
– محبة إيجابية تبحث عنا:
– محبة تبذل وتضحي من أجلك، لخيرك.
– محبة لم تُرِد شيئاً منا، بل أرادت أن تعطينا.
تحب الرب إلهك
تحب قريبك
• هكذا عاش الإنسان يسوع المسيح السيد والمعلم. فإن كنا تلاميذه فهو قد أحب، وهكذا أيضاً يجب أن نحب.
لقد دعا سمعان: «اتبعني». ترى إلى أين؟.. إلى حيث الحب والعطاء
بهذا فقط يعرف الجميع أنكم تلاميذي إن كان لكم حب كهذا.
• إن الحب هو الثمرة الحقيقة، الأولى لعلاقتنا بالله المحبة

شاهد جميع حلقات مبادي العلاقة مع الله – حلقات المحبة – من مدرسة المسيح